Adil benasser - 04 - twahchtak bazaf توحشتك بزاف يا بلادي 
				
"توَّحْشْتَكْ بْزَافْ .. يَا بْلادِي"
تْوَّحْشْتَكْ بْزَافْ .. يَا بْلَادِي
يَا غَالْيَة وْ عْزيزَة .. يَا بْلَادِي
كْثَرْ شْوقِي .. غَابْ سْهَادي
تْعَّلْ ذُوقي .. بْطُولْ تْنْهَادي
شُوقي بْ الشُوقْ .. شُوقْ يْنَادِي 
وْ نْوَاحِي طُوقْ .. فْثْوَابْ وْسَادي
يَا غَالْيَة وْ عْزيزَة .. يَا بْلَادِي
شْحَالْ تْوَّحْشْتَكْ .. شْحَالْ
صْبَرْ لفْرَاقْكْ مُحَالْ .. محَالْ
و تْوَّحْشْتَكْ بْزَافْ .. يَا بْلَادِي
---
وْحِيدْ ! وحيدْ .. وْ حْدي نَّادِي
وَحْشِي لْمّي  .. وْ ارْضْ بْلَادِي
وَحْشي للهْوَا  .. وْ تْرَابْ جْدَادِي
وَحْشِي للطِّيرْ .. وْ لحُبْ الغِيرْ
وَ حْشِي نْسيرْ .. بْلا لُومْ الغِيرْ
وَ حْشِي لْلكَرَمْ .. وَحْشِي للْخِيرْ
وَ حْشِي للْكْرَمْ .. وْ لْغَلَّة وْالخِيرْ
...
وْحْوَاضْ النّْعْنَاعْ تْحْضَنّي ..
وْ كْلَامْ ميمَّة مَا يْضَّرْني
وْ حْضَانْ "أَبَتِ" تْضَّمْني
وْ دْفَا لمِيمَة يْسَرّْنِي .. 
---  
مْ لْغُرْبَة عِيتْ .. بْحْتْ وْ شْكِيتْ
بْسْرِي لْغِيتْ .. دْوِيتْ وْ مَا خَبِّيتْ
تْوَّحْشْتَكْ بْزَافْ .. يَا بْلَادِي
يَا غَالْيَة وْ عْزِيزَة .. يَا بْلَادِي
وْحِيدْ ! وْحِيدْ .. فْقْوَامْ نَّادِي
وَاحْدْ وْ وَاحْدْ .. فْ السْنِينْ حْضَاشْ
الحُبّْ عَاهْدْ .. فَاتْ كْلْمَةْ قْدَاشْ !
قَالُوا مجْنُونْ .. قَالُوا مْفْتونْ
بْرّْحُوه بْحْماقي .. كْتْبوهْ فْوْرَاقي 
لُسُونْهُمْ مْدَادْ .. سْنَانْهُمْ شْدَادْ
آهْ ! وَاشْ هَادْ لْعْبَادْ ..
قْلُوبْ قَاسْيَة حجرْ
آهْ ! وَاشْ هَذِي بْلَادْ ..
سْوادْ فَاتْ الصَّخْرْ
---
لمحبَّة فْقَلْبي قْوَامْ .. 
وْ بْلَادِي عْزِيزَة بْدْوَامْ
وْقْفَتْ وْرَاقْ وْ قْلَامْ ..
بْحُبّْ المغْرِبْ زْدْتْ لْقْدَامْ
الشَّاهْدْ يْشْهَدْ .. 
وْ الحَاضْرْ يْبَلَّغْ الغَايْبْ
بالحَقْ يشْهَدْ ..
لْغْرْبَة كُلّْهَا غْرَايْبْ
عادل بناصر
- على مشارف الذكرى الحادية عشرة لهجرة البلد الحبيب -
السبت 07 شتنبر 2013 – 18:14 –       " في ديوان "الذكرى حضاش" 				
				
				
				
					
						Télécharger GRATUITEMENT 
04 - twahchtak bazaf توحشتك بزاف يا بلادي  de Adil benasser